جاري الأكتع الأحدب الأعمى اللوطى غاب سنتين عن البلد ثم عاد فقيهاً يفتي لنساء الحارة بشروط الغسل عند التقاء الختانين والحيض والجماع واللزي منو .
قلة من العوانس نجون من نفس الشيخ الخضراء وقضيبه الضخم الذي ينوس في جلابيتة المخططة كقدم ثالثة .
الشيخ الجليل كان يستدبر مؤخرات أولاد الحارة السمان بنفس الأريحية التي يستقبل بها فروج شقيقاتهم .
كنت طفلاً نحيلاً ذا مؤخرة ضامرة ساهمت بنجاتي من قضيب الشيخ , ولولا هذا لاخترقني الوتد كما اخترق غيري .
أخطأ الشيخ خطئاً قاتلاً عندما قرر إعطاء درسٍ مجانيٍّ بالتجويد لابن مدير المنطقة كان آخر دروسه , فقد حل ضيفاً عزيزاً على سجن المنطقة أولاً ثم سجن المحافظة .
في تلك الفترة كانت محطة إذاعية معارضة تبث من مكان ما .
بثت المحطة الخبر , كاد المذيع يبكي من التأثر وهو يقول بصوت متهدج : النظام النصيري الكافر يعتقل فضيلة الشيخ العلامة فلان أثناء دروس القرآن .