23‏/03‏/2013

رحلتي مع الطريقة النقشبندية:


كنت في الصف الثالث الابتدائي , ابن أخت جدتي لأمي أخذ أول درجة من سر العقيدة النقشبندية ولو طال به الوقت قليلاً لأصبح غوثاً أو قطباً يغير مصير الكون بإحدى كراماته , بطرفة عين .
أخبر جدتي عن هذا , وهو أول حنث له بقسمه أن لا يخبر أحداً عن هذه الأسرار الجليلة .
وها أنذا أحنث لكم " بقسمه هو " وأخبركم بورده , كان عليه أن يردد عقب كل صلاة " سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم مئة مرة " وأن يقولها ما استطاع خلال قيام الليل .