23‏/08‏/2015

أحلى دكتور


جاري أبو وليد الله يعزه عمل دورة اسعافات أولية أيام حرب 1973

ومن يومها وهوه دكتور الحارة

من تجبير لضرب إبر لخلع أسنان بالبانسة واللزي منو

المهم إجانا ع الحارة مرة طلعت العطري خال أم أسماء الأخرس , وهالزلمة وزنه - إذا ما خاب ظني - حوالي 300 كغ , وبده يضرب إبرة ع إيدين أبو وليد المباركتين .

نظر أبو وليد بفزع لمؤخرة الأستاذ طلعت ... الزلمة بالمختصر كل ضهره طيز .

حاول أن يحدد موقع ضرب الأبرة مستذكراً كل الصفحات اللي علموه ياها بالدورة , فما طلع معه شي .

فما كان منه إلا أن توكل على الله محدداً أقرب منطقة لفلقة طيز الأستاذ , وغزّه الإبرة .

صرخ الأستاذ طلعت بألم : آآآآآآآآخ يا ضهري .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق