جاري أبو وليد الله يعزه عمل دورة اسعافات أولية أيام حرب 1973
ومن يومها وهوه دكتور الحارة
من تجبير لضرب إبر لخلع أسنان بالبانسة واللزي منو
المهم إجانا ع الحارة مرة طلعت العطري خال أم أسماء الأخرس , وهالزلمة وزنه - إذا ما خاب ظني - حوالي 300 كغ , وبده يضرب إبرة ع إيدين أبو وليد المباركتين .
نظر أبو وليد بفزع لمؤخرة الأستاذ طلعت ... الزلمة بالمختصر كل ضهره طيز .
حاول أن يحدد موقع ضرب الأبرة مستذكراً كل الصفحات اللي علموه ياها بالدورة , فما طلع معه شي .
فما كان منه إلا أن توكل على الله محدداً أقرب منطقة لفلقة طيز الأستاذ , وغزّه الإبرة .
صرخ الأستاذ طلعت بألم : آآآآآآآآخ يا ضهري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق